Examine This Report on الخوف من الفشل الدراسي
Examine This Report on الخوف من الفشل الدراسي
Blog Article
التوتر والقلق: الشعور بالخوف من الفشل يترافق مع نوبات من التوتر والقلق أو شعور دائم بالخوف والتوتر، خاصة عند وجود مهام دراسية يجب إنجازها أو الامتحان بها في المدرسة أمام المدرسين أو في فترة الامتحانات.
شاهد بالفديو: الاخفاق سرّ النجاح... كيف تحول فشلك إلى نجاح؟
حصلت على دكتوراه في علم النفس الإرشادي من جامعة هوستن، كما أنها متحدثة وكاتبة ومدربة. تم عرض هذا المقال ١٠٬٥٥٣ مرة/مرات. تصنيفات: النمو الشخصي
تشجيع الأب والأم للطفل على التعلم، ومكافئته في حال نجح في هذا الأمر، وعدم توبيخه أو إهانته أمام الآخرين عند فشله أو تقصيره في التعليم.
التعامل مع إساءات الوالدين والخلاف معهم إجمالاً المعوق الأول في طريق سعادة الأسرة: المخدرات
المنصة الأولى المؤهلة لتقديم خدمات التعليم الخصوصي في المملكة
ولذلك هؤلاء الأشخاص لا يمكن القول أنهم فشلوا دراسيا، بل لديهم ظروف خاصة تعيق نجاحهم في التعليم.
التعرض للضغوط: الكثير من الطلاب يتعرضون لضغوط أسرية أو اجتماعية تجعل عدم النجاح بالنسبة له تهديد بعواقب سلبية تجاه طريقة التعامل معه من قبل الأسرة والمجتمع، فالأهل قد يهددون الابن بالعقاب في حال لم بنجح، أو المجتمع والقوانين قد تفرض النجاح كشرط للحصول على وظيفة معينة أو للاستمرار في العيش بالبلد والحصول على إقامة مثلاً وما إلى ذلك.
ما سوف تنجزه نور الإمارات من مذاكرة في الصباح حتى وإن كان لساعة واحدة سوف يعادل ساعتين إلى ثلاث في أثناء اليوم. ولماذا المذاكرة في الصباح؟ .. المذاكرة في الصباح تعتبر إنجازًا محفزًا للإنسان، الإنسان حين يبدأ يومه بداية صحيحة يكون قد صلّى صلاته، وجلس لمدة ساعة إلى ساعة ونصف يُذاكر، ثم يذهب إلى المدرسة، لا شك أنه سوف يكون منضبطًا ومنشرحًا ويحس بسعادة وباسترخاء، وهذا قمة الدافعية لك لتركز في الدراسة في أثناء اليوم الدراسي، ومن ثم حين ترجع تكون - إن شاء الله تعالى – في وضع طيب، وتتناول طعام الغداء، وتأخذ قسطًا كافيًا من الراحة، وتقوم بالاستحمام، وتقوم بعمل تمارين رياضية بسيطة – تمارين إحماء – ثم بعد ذلك تجلس لتذاكر لمدة ساعتين، ثم بعد ذلك تجلس لمشاهدة التلفزيون (مثلاً) تشاهد برنامجًا جيدًا ومفيدًا، تخصص وقتًا للجلوس مع الأهل، وتكون لك حصة للمذاكرة ثالثة في اليوم، هذه دائمًا تكون بعد صلاة العشاء، وهكذا.
الفشل النفسي: مرتبط بفقدان الثقة بالنفس والشعور بعدم الكفاءة.
الفشل المزمن: ينتج عن تراكم المشاكل التعليمية أو العادات الخوف من الفشل الدراسي السلبية دون حل جذري.
التوتر والقلق: الضغط النفسي الناتج عن الخوف من الفشل يؤدي غالبًا إلى تقليل التركيز.
مواجهة الطالب لعقبات حدَّت من استيعابه للمحتوى الدراسي، مثل الأمراض الجسدية التي سبَّبت تغيُّبه عن الفصل، ومن ثمَّ عدم حضور شرح الدروس وفهمها، أو الأمراض العقلية ونقص أهلية الطالب للتعلم، أو الصدمات النفسية كوفاة أحد الأقرباء وغيرها من الصدمات التي تجعل الطالب موجوداً جسدياً في الصف أما ذهنه فيكون شارداً في عالم آخر، فتضيع عليه فرصة فهم المحتوى.
يجب أن يكون لدى التلميذ أفكار إيجابية عن التعليم، وهنا يأتي دور الأب والأم لأنهم هم مصدر معتقدات وأفكار الشخص عن أي أمر في الحياة.