The smart Trick of قوة التركيز الذهني That No One is Discussing
The smart Trick of قوة التركيز الذهني That No One is Discussing
Blog Article
بالإضافة إلى ذلك، يتناول السرد قيمة البحث عن النصيحة المالية الخبيرة، واستغلال الأدوات المالية، وحكمة تجنب الديون أو إدارتها بكفاءة إذا تم التعرض لها بالفعل.
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
بالإضافة إلى ذلك، فقد ثبت أن ألعاب تدريب الدماغ تساعد في تقليل خطر الإصابة بالخرف لدى كبار السن.
إذا واجهتك أوقات عصيبة في التركيز على مهمة واحدة في عملك، فمن المؤكد أنَّ أول ما ستفعله هو النظر حولك، وعلى الأغلب أنَّ الفوضى في مكتبك تعكس الفوضى القائمة داخل ذهنك.
في البداية، يتناول الكتاب تفصيلًا تشريح العادات، مُوضحًا كيف تتكون وكيف يمكن تعزيزها أو استبدالها. وفقًا لـ “قوة التركيز”، تعتبر العادات الإيجابية الأساس الذي يُبنى عليه النجاح.
التيقُّظ المُستمر وتجنب الغفلة والتشتُّت باستعادة التركيز حال الشعور بغيابه.
ابدأ أخذ أنفاس عميقة مع التركيز على كل نور الإمارات نفس؛ وعندما تشعر أنَّ عقلك سيشرد تلقائياً، أعد توجيه تركيزك على التنفس العميق.
ومن وسائل تحسين وظيفة الدماغ لتبقى متيقظاً في العمل هي التمرينات الروتينية، حتى وإن كانت المشي السريع أو ممارسة اليوغا بضع مرات في الأسبوع.
في كتاب “قوة التركيز: كيف تحقق أهدافك العملية والشخصية والمالية بثقة ويقين”، يتم تقديم مفهوم التركيز ليس فقط كمهارة، بل كأساس حاسم للنجاح.
تطوير مهارات التفكير، فضلًا عن تعلم مهارات جديدة، مثل الرسم، والطبخ، أو تعلم لغات جديدة، لِما لها من أثر في زيادة التركيز والتقليل من التوتر.
قبل أن تبدأ العمل على تطوير تركيزك الذهني، قد ترغب في تقييم قوة تركيزك الحالي؛ إذ يكون تركيزك جيداً إذا كنت:
اقرأ أيضًا: أفضل اضغط هنا الألعاب الذهنية لتمرين العقل وتقوية الذاكرة
خصص مكاناً للدراسة: يُقال أحياناً أن عقلك يتفاعل مع المكان الذي تتواجد به، فعندما تدخل للمطبخ مثلاً تشعر أنك بحاجة لتأكل حتى لو لم تكن جائعاً، لذا يعتبر من المفيد تخصيص مكان دائم للدراسة فقط بحيث يتحضر عقلك ويعطيك قوة تركيز خاصة أثناء تواجدك به.
حيث أنّه ومع استمرار التوتر والضغط العصبي لفترات طويلة أو التقدم في العمر، تنخفض المادة الرمادية، مما يؤثر سلبًا على الذاكرة والتركيز.